عودة: ليست الحياة المسيحية خلاصا من الألم بل عبور معه إلى القيامة كما عبر الإبن من الموت إلى الحياة

عودة: الأوطان تبنى بالحوار بين مواطنين متساوين تحت راية الوطن وحمى الجيش

عودة: اللبنانيون مدعوون للعيش معا في رعاية دولة قوية وعادلة بعيدا من التحريض والتطرف ضمن الاحترام المتبادل وقبول الآخر وعدم استفزازه أو كيل الشتائم له

عودة: مسيرة الخلاص صعبة لكنها تقود إلى التحرر من أسر الخطيئة ونير الإستعباد للشر

عودة: عقود مرت ولبنان يعاني من أنانية أبنائه وجشع حكامه وتسلط أحزابه ومن تفرد البعض وتعنت البعض الآخر أو فساده

عودة: الساكت عن الظلم وقتل الأبرياء وازدراء القيم والمواثيق الدولية وتجويع الأطفال ومحو المدن والحضارات ليس بريئا بل مشارك في الإثم والخطيئة

عودة دعا اللبنانيين إلى وضع ثقتهم بالرب: البعض يعتمدون على أموالهم ومراكزهم ومواقفهم أو على قدراتهم الذاتية أو قوتهم قبل اعتمادهم عليه

عودة: ننجو من الغرق إذا سَـلَّـمْـنا أمْـرَنا لدولتنا وَطَـلَـبْـنـا مِـنْـها الإمـساكَ بـالـوَضْـعِ بِـمَـسـؤولِـيَّـةٍ وحَـزْمٍ

عودة في جناز لراحة نفوس ضحايا 4 آب في مستشفى القديس جاورجيوس: كفى عرقلة للتحقيق وصمتا عن قول الحق وخوفا على المصالح

عودة قبل أيام من الذكرى الخامسة لتفجير بيروت: لبنان مدعو للحياة إلا أن كثيرين فيه يتعامون عن الحق والحقيقة ويصمتون خوفا أو جبنا أو تواطؤا أو بسبب المصلحة