عودة يرى أن الشجاعة ليست في شن حرب مدمرة بل في إيجاد حل عادل للسلام: هل من ظرف أخطر مما نحن فيه كي ينتخب المعنيون رئيسا؟
عودة انتقد الحروب المدمرة وعدم تحييد النساء والأطفال والمعابد والمستشفيات: إن لم ينظر العالم بعين العدل فلن يكون سلام ولا استقرار لأن الحكم المبني على الظلم لا يدوم
عوده: أمَــلـنـا أن يتوقف الـقـتـال ويَـعـلـو صـوت الـضـمـيـرِ عـنـد قـادةِ الـعـالـم ويــتَــوافَــقَ جـمـيـعُ الـمَـعْــنـيّـيـن عـلـى رفــضِ الــحــربِ وإبـعـادِ لـبـنـانَ عَـنْ هذا الـصـراع